ترجم فرنسي عربي فيما يخص المدرسة

نتائج ذات صلة

• sport (adj.)
  ما يخص الرياضة
  ... المزيد
• sportif (adj.)
  ما يخص الرياضة {sportive}
  ... المزيد
• altérité (n.) , {phil.}
  مَا يَخُصّ الآخَر فِي مُقَابِل الأنَا {فلسفة}
  ... المزيد
• mortuaire (adj.)
  ما يخص الموتى أو يتعلق بهم
  ... المزيد
• auparavant (adv.)
  فيما مضى
  ... المزيد
• apparemment (adv.)
  فيما يبدو
  ... المزيد
• parmi (prep.)
  فيما بين
  ... المزيد
• autrefois (adv.)
  فيما مضى
  ... المزيد
• entre (prep.)
  فيما بين
  ... المزيد
• autrefois (adv.) , {Temps}
  فِيمَا سَبَقَ
  ... المزيد
• ci-après (adv.)
  فِيما يَأْتِي
  ... المزيد
• concernant (prep.)
  فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِـ
  ... المزيد
• jadis (adv.) , {Temps}
  فِيمَا سَبَقَ
  ... المزيد
• plustard (adv.)
  فيما بعد
  ... المزيد
• postérieurement (adv.) , {Temps}
  فِيمَا بَعْد
  ... المزيد
• subséquemment (adv.)
  فِيمَا بَعْد
  ... المزيد
• trans- {affixe; Affixation}
  فِيمَا وَرَاء
  ... المزيد
• vu (prep.)
  فِيما يَتَعَلَّقُ بِ
  ... المزيد
• précédemment (adv.)
  فيما مضى
  ... المزيد
• préalablement (adv.)
  فيما مضى
  ... المزيد
• anciennement (adv.)
  فيما مضى
  ... المزيد
• rétrospectivement (adv.)
  فيما بعد
  ... المزيد
• ultérieurement (adv.) , {Temps}
  فيما بعد
  ... المزيد
• censément (adv.)
  فيما يبدو
  ... المزيد
• fouineur (adj.)
  مَنْ يَتَدَخَّلُ فِيما لا يَعْنِيه
  ... المزيد
• curieux (adj.)
  مَنْ يَتَدَخَّلُ فِيما لا يَعْنِيه
  ... المزيد
• parasite (n.)
  مَنْ يَتَدَخَّلُ فِيما لا يَعْنِيه
  ... المزيد
• outre-atlantique (adv.)
  فِيمَا وَرَاء الْأَطْلَنْطِيّ
  ... المزيد
• la école (n.) , f, {phil.}
  مدرسة {فلسفة}
  ... المزيد
• el college (n.) , m
  مدرسة
  ... المزيد

أمثلة

• Eh bien... Pour l'école,
  ،حسناً، فيما يخص المدرسة
• Lâche-le pour ses études.
  ينبغي بك أن تدعيه و شأنه فيما يخص المدرسة
• S'agissant du milieu scolaire, une étude menée par l'UNICEF en 2003 à propos des sexospécificités dans ce milieu et dans les manuels scolaires a montré que les murs des couloirs, des halls et des salles de classe sont décorés d'images de garçons et de filles, sans distinction, et que les directeurs d'établissement traitent les enfants des deux sexes sur un pied d'égalité.
  أما فيما يخص البيئة المدرسية، فلقد أشارت دراسة أجرتها اليونيسيف عام (2003) بعنوان (البعد الجندري في البيئة والكتب المدرسية)، إلى أن الجدران في الباحات والصفوف والممرات تحوي صوراً لأطفال ذكور وإناث دون أي تمييز جندري، إضافة إلى معاملة واحدة من المديرين للتلاميذ من الجنسين.